كثيرا ما نجد رسائل على اميلات الشباب
بداخلها صور لبنات صغار بشكل يلفت لنظر أو
نجد رسائل كلها صور لبنات صغار بدون موضوع
ظاهرة غريبة لكن لطيفة وجميلة بنفس الوقت
كانت الصور من كثرتها بتعبر عن إعجاب
الشباب بصور البنات الصغار أظن هذا الإعجاب
ماله إلا تفسير يرجع دائماً للغريزة ولطبيعة الرجل من ضمنها :
- إن الرجل بحكم الغريزة غريزة (الأبوة)
يميل دائماً بمشاعره للبنات الصغار أكثر من
الأولاد فصور البنات الصغار تحرك داخل الشباب
غريزة الأبوة بطريقة غير مباشرة داخل الصور
- أو لأن الطفلة الصغيرة بأنوثتها بتشبه كثير
المرأة البالغة لكنها بطفولتها وبراءتها تحصل على
تعاطف الرجل معها أكثر من المرأة البالغة في الصور
مثــــــــــــــــــــــــــلا
افتراضي سر اعجاب الشباب بصور البنات ....
كثيرا ما نجد رسائل على اميلات الشباب
بداخلها صور لبنات صغار بشكل يلفت لنظر أو
نجد رسائل كلها صور لبنات صغار بدون موضوع
ظاهرة غريبة لكن لطيفة وجميلة بنفس الوقت
كانت الصور من كثرتها بتعبر عن إعجاب
الشباب بصور البنات الصغار أظن هذا الإعجاب
ماله إلا تفسير يرجع دائماً للغريزة ولطبيعة الرجل من ضمنها :
- إن الرجل بحكم الغريزة غريزة (الأبوة)
يميل دائماً بمشاعره للبنات الصغار أكثر من
الأولاد فصور البنات الصغار تحرك داخل الشباب
غريزة الأبوة بطريقة غير مباشرة داخل الصور
- أو لأن الطفلة الصغيرة بأنوثتها بتشبه كثير
المرأة البالغة لكنها بطفولتها وبراءتها تحصل على
تعاطف الرجل معها أكثر من المرأة البالغة في الصور
مثــــــــــــــــــــــــــلا
ا]
(قوة الجذب البصري مع طرافة الفكرة)
أدوات التأثير : ما تحتاج هالصورة لذكر اللمسات
الأنثوية فيها لتأثير على المشاهدين (الذكور)
فالحضور الأنثوي طاغي داخل الصورة
طرافة الفكرة داخل الصورة : فالصورة لطفلة صغيرة
لها حضور أنثوي واضح داخل الصورة بطريقة لبسها
بتحاكي كثير امرأة بالغة بالحضور من أجل تحقيق النداء
البصري للمشاهدين وفي الصورة يظهر لطفلة أصبع
وحيد مصبوغ بطلاء الأظافر لتأكيد أكثر على فكرة
محاكاة الطفلة الصغيرة للمرأة البالغة بحضورها
الأنثوي بلبس والملامح الأنثوية لطفلة بالشعر
والألوان المتداخلة باللبس والعقد الملون كل هالأدوات
الأنثوية تعطي لصورة طرافة أكثر واستمتاع
أكثر للمشاهدين (الذكور) داخل الصورة
والحلاوة في يد الطفلة لتأكيد على عنصر الطفولة
والبراءة لضمان المشاركة العاطفية
للمشاهد ين داخل الصورة.
صورة عادية لموديل ملابس أطفال هذا التعليق
المتوقع من البنات لما يشوفوا صورة البنت!!
لكن لما تكون الصورة معروضة لجمهور من (الرجال )
تصبح الصورة تتكلم عن شيء مختلف 90 درجة عن التفكير الأنثوي
الصورة : كما توحي لشباب تعبير صامت عن التفكير و التأمل بعمق
التأثير : الصمت لتفكير بهدوء وتركيز أكثر
فبنسبه لذكور وجه البنت داخل الصورة هو شيء
المؤثر في الصور أكثر من أي شيء ثاني وسبب
حركة اليد والذراعين لطفلة مع الأكتاف اللي تشبه
نصف مربع متجه للأعلى الشعر على الرأس البنت
اللي بتصنع نصف مربع ثاني متجه للأسفل ووجه
الطفلة الشبه دائري داخل المربع اللي ذكرنا
هو الشيء الأكثر بروز في الصورة
أدوات التأثير : البراءة باستخدام
صورة الطفلة لضمان
المشاركة العاطفية للمشاهد و"اللمسات الأنثوية
لطفلة ": للفت النظر بوجه الطفلة بملامحها الأنثوية
مع الشعر وربطة الرأس والبنطلون كأدوات
لإثبات عنصر الأنوثة في الصورة
( طرافة الفكرة للاستمتاع بالحس الفكاهي )
أدوات التأثير : طرافة الفكرة فالصورة لطفلة
تأمر لعبة جماد ! بالسكوت ولتزام الصمت
فكرة طريفة في مشهد مضحك ولكن الأقوى
تأثير داخل الصورة هو التأثير العاطفي لطفلة
داخل الصورة فمن ينظر لصورة يتعاطف مع
الطفلة عاطفياً لكي يعيش المشهد المضحك داخل
الصورة فالطفلة هي العنصر الأكثر تأثير داخل
الصورة على المشاهدين (الذكور) من طرافة الفكرة
الحصان :هو العنصر المؤيد للفكرة الطريفة داخل
الصورة يقف صامت كالمصغي لأوامر الطفلة
وبرغم من أنه جماد و يعتبر صامت على طول
إلا أنه في الصورة يحاول يلتزم الصمت تنفيذاً
لطلب الطفلة ليزيد المنظر الكوميدي أكثر متعة للمشاهد.
(الهدوء مع صورالخيال المخزنة بالذاكرة )
كل شخص منا يتمنى يجلس بمكان هادئ
مزروع بمساحات خضراء والكثير من الأمنيات
داخلنا وداخل كل شخص هذي الأمنيات ما تنتهي
ولا تموت داخل النفس لكنها تتحول إلى صور
يخزنها العقل ويحفظها داخله كصورة
جميلة بالذاكرة يتمنى يحققها
هذي ألرسمه تحقق شي بسيط من الأمنيات
الخفية داخل النفس بطريقة غير مباشرة فيشعر
الناظر لرسمه بنشوة الاسترخاء وبمتعة الجلوس
بمكان هادئ بالأرياف بعيد عن صخب
العالم في تفسير بسيط لرسمه
البنت الصغيرة داخل ألرسمه لضمان الحصول
على المشاركة العاطفية للمشاهد فالمشاهد يتعاطف
مع الطفلة كثير داخل ألرسمه من أجل
يعيش المشهد الخيالي باستمتاع
و العناصر الأنوثة واضحة لطفلة داخل ألرسمه
بفستانها الأبيض والشعر والربطة الشعر البيضاء
للفت النظر ولإعطاء المشاهد متعة أكثر
داخل العمل الفني في ألرسمه.
(تعبير صامت عن الحزن بانفعالات هادئة )
التأثير : نقل الإحساس بمشاعر الحزن للمشاهد
صورة لطفلة صامته في مشهد حزين فوجود
الطفلة داخل الصورة فقط لضمان الحصول
على المشاركة العاطفية للمشاهد والعناصر
الأنثوية الواضحة داخل الصورة مع الطفلة
للفت النظر بلبس وقصة الشعر لطفلة والحذاء
الأنثوي داخل الصورة تعطي متعة أكثر لمشاهدين
الصورة من (الذكور ) وتعايش أكثر داخل الصورة
الدب البني :هو العنصر المؤيد لفكرة الحزن
فوجوده كلعبة مهمله ومرمية داخل الصورة
فقط لتأكيد على توقف اللعب من تأثير الحزن
و لإثبات حالة الحزن لطفلة داخل الصورة بشكل حاسم .
التأثير العام لصورة : نقل مشاعر الحزن وضمان
المشاركة العاطفية للمشاهدين (الذكور ) مع الصورة.
.
(قوة النداء البصري للمشاركة العاطفية)
هالصوره الحلوه لثلاث بنات توم
التأثير : دعوة للمشاركة العاطفية فالناظر لصورة
يتوقف مجبور تحت تأثير النداء البصري
والعاطفي للبنات داخل الصورة فصورة أشبه
بمشاهد حية ومتحركة من الحياة الأسرية
أدوات التأثير : عنصر الطفولة والبراءة لضمان
المشاركة العاطفية للمشاهد لكن العنصر الأقوى
فالصورة (النداء البصري للبنات ) فمن يشاهد
الصورة يصبح عنصر رابع عايش داخل الصورة
بقوة الغريزة غريزة (حب المشاركة العاطفية )
ليصبح من الصعب عليه ترك الصورة بدون ما
يتوقف لدقائق ليعيش اللحظة الأسرية داخل الصورة
مستمتع بالصورة بطريقة لا إرادية .
بداخلها صور لبنات صغار بشكل يلفت لنظر أو
نجد رسائل كلها صور لبنات صغار بدون موضوع
ظاهرة غريبة لكن لطيفة وجميلة بنفس الوقت
كانت الصور من كثرتها بتعبر عن إعجاب
الشباب بصور البنات الصغار أظن هذا الإعجاب
ماله إلا تفسير يرجع دائماً للغريزة ولطبيعة الرجل من ضمنها :
- إن الرجل بحكم الغريزة غريزة (الأبوة)
يميل دائماً بمشاعره للبنات الصغار أكثر من
الأولاد فصور البنات الصغار تحرك داخل الشباب
غريزة الأبوة بطريقة غير مباشرة داخل الصور
- أو لأن الطفلة الصغيرة بأنوثتها بتشبه كثير
المرأة البالغة لكنها بطفولتها وبراءتها تحصل على
تعاطف الرجل معها أكثر من المرأة البالغة في الصور
مثــــــــــــــــــــــــــلا
افتراضي سر اعجاب الشباب بصور البنات ....
كثيرا ما نجد رسائل على اميلات الشباب
بداخلها صور لبنات صغار بشكل يلفت لنظر أو
نجد رسائل كلها صور لبنات صغار بدون موضوع
ظاهرة غريبة لكن لطيفة وجميلة بنفس الوقت
كانت الصور من كثرتها بتعبر عن إعجاب
الشباب بصور البنات الصغار أظن هذا الإعجاب
ماله إلا تفسير يرجع دائماً للغريزة ولطبيعة الرجل من ضمنها :
- إن الرجل بحكم الغريزة غريزة (الأبوة)
يميل دائماً بمشاعره للبنات الصغار أكثر من
الأولاد فصور البنات الصغار تحرك داخل الشباب
غريزة الأبوة بطريقة غير مباشرة داخل الصور
- أو لأن الطفلة الصغيرة بأنوثتها بتشبه كثير
المرأة البالغة لكنها بطفولتها وبراءتها تحصل على
تعاطف الرجل معها أكثر من المرأة البالغة في الصور
مثــــــــــــــــــــــــــلا
ا]
(قوة الجذب البصري مع طرافة الفكرة)
أدوات التأثير : ما تحتاج هالصورة لذكر اللمسات
الأنثوية فيها لتأثير على المشاهدين (الذكور)
فالحضور الأنثوي طاغي داخل الصورة
طرافة الفكرة داخل الصورة : فالصورة لطفلة صغيرة
لها حضور أنثوي واضح داخل الصورة بطريقة لبسها
بتحاكي كثير امرأة بالغة بالحضور من أجل تحقيق النداء
البصري للمشاهدين وفي الصورة يظهر لطفلة أصبع
وحيد مصبوغ بطلاء الأظافر لتأكيد أكثر على فكرة
محاكاة الطفلة الصغيرة للمرأة البالغة بحضورها
الأنثوي بلبس والملامح الأنثوية لطفلة بالشعر
والألوان المتداخلة باللبس والعقد الملون كل هالأدوات
الأنثوية تعطي لصورة طرافة أكثر واستمتاع
أكثر للمشاهدين (الذكور) داخل الصورة
والحلاوة في يد الطفلة لتأكيد على عنصر الطفولة
والبراءة لضمان المشاركة العاطفية
للمشاهد ين داخل الصورة.
صورة عادية لموديل ملابس أطفال هذا التعليق
المتوقع من البنات لما يشوفوا صورة البنت!!
لكن لما تكون الصورة معروضة لجمهور من (الرجال )
تصبح الصورة تتكلم عن شيء مختلف 90 درجة عن التفكير الأنثوي
الصورة : كما توحي لشباب تعبير صامت عن التفكير و التأمل بعمق
التأثير : الصمت لتفكير بهدوء وتركيز أكثر
فبنسبه لذكور وجه البنت داخل الصورة هو شيء
المؤثر في الصور أكثر من أي شيء ثاني وسبب
حركة اليد والذراعين لطفلة مع الأكتاف اللي تشبه
نصف مربع متجه للأعلى الشعر على الرأس البنت
اللي بتصنع نصف مربع ثاني متجه للأسفل ووجه
الطفلة الشبه دائري داخل المربع اللي ذكرنا
هو الشيء الأكثر بروز في الصورة
أدوات التأثير : البراءة باستخدام
صورة الطفلة لضمان
المشاركة العاطفية للمشاهد و"اللمسات الأنثوية
لطفلة ": للفت النظر بوجه الطفلة بملامحها الأنثوية
مع الشعر وربطة الرأس والبنطلون كأدوات
لإثبات عنصر الأنوثة في الصورة
( طرافة الفكرة للاستمتاع بالحس الفكاهي )
أدوات التأثير : طرافة الفكرة فالصورة لطفلة
تأمر لعبة جماد ! بالسكوت ولتزام الصمت
فكرة طريفة في مشهد مضحك ولكن الأقوى
تأثير داخل الصورة هو التأثير العاطفي لطفلة
داخل الصورة فمن ينظر لصورة يتعاطف مع
الطفلة عاطفياً لكي يعيش المشهد المضحك داخل
الصورة فالطفلة هي العنصر الأكثر تأثير داخل
الصورة على المشاهدين (الذكور) من طرافة الفكرة
الحصان :هو العنصر المؤيد للفكرة الطريفة داخل
الصورة يقف صامت كالمصغي لأوامر الطفلة
وبرغم من أنه جماد و يعتبر صامت على طول
إلا أنه في الصورة يحاول يلتزم الصمت تنفيذاً
لطلب الطفلة ليزيد المنظر الكوميدي أكثر متعة للمشاهد.
(الهدوء مع صورالخيال المخزنة بالذاكرة )
كل شخص منا يتمنى يجلس بمكان هادئ
مزروع بمساحات خضراء والكثير من الأمنيات
داخلنا وداخل كل شخص هذي الأمنيات ما تنتهي
ولا تموت داخل النفس لكنها تتحول إلى صور
يخزنها العقل ويحفظها داخله كصورة
جميلة بالذاكرة يتمنى يحققها
هذي ألرسمه تحقق شي بسيط من الأمنيات
الخفية داخل النفس بطريقة غير مباشرة فيشعر
الناظر لرسمه بنشوة الاسترخاء وبمتعة الجلوس
بمكان هادئ بالأرياف بعيد عن صخب
العالم في تفسير بسيط لرسمه
البنت الصغيرة داخل ألرسمه لضمان الحصول
على المشاركة العاطفية للمشاهد فالمشاهد يتعاطف
مع الطفلة كثير داخل ألرسمه من أجل
يعيش المشهد الخيالي باستمتاع
و العناصر الأنوثة واضحة لطفلة داخل ألرسمه
بفستانها الأبيض والشعر والربطة الشعر البيضاء
للفت النظر ولإعطاء المشاهد متعة أكثر
داخل العمل الفني في ألرسمه.
(تعبير صامت عن الحزن بانفعالات هادئة )
التأثير : نقل الإحساس بمشاعر الحزن للمشاهد
صورة لطفلة صامته في مشهد حزين فوجود
الطفلة داخل الصورة فقط لضمان الحصول
على المشاركة العاطفية للمشاهد والعناصر
الأنثوية الواضحة داخل الصورة مع الطفلة
للفت النظر بلبس وقصة الشعر لطفلة والحذاء
الأنثوي داخل الصورة تعطي متعة أكثر لمشاهدين
الصورة من (الذكور ) وتعايش أكثر داخل الصورة
الدب البني :هو العنصر المؤيد لفكرة الحزن
فوجوده كلعبة مهمله ومرمية داخل الصورة
فقط لتأكيد على توقف اللعب من تأثير الحزن
و لإثبات حالة الحزن لطفلة داخل الصورة بشكل حاسم .
التأثير العام لصورة : نقل مشاعر الحزن وضمان
المشاركة العاطفية للمشاهدين (الذكور ) مع الصورة.
.
(قوة النداء البصري للمشاركة العاطفية)
هالصوره الحلوه لثلاث بنات توم
التأثير : دعوة للمشاركة العاطفية فالناظر لصورة
يتوقف مجبور تحت تأثير النداء البصري
والعاطفي للبنات داخل الصورة فصورة أشبه
بمشاهد حية ومتحركة من الحياة الأسرية
أدوات التأثير : عنصر الطفولة والبراءة لضمان
المشاركة العاطفية للمشاهد لكن العنصر الأقوى
فالصورة (النداء البصري للبنات ) فمن يشاهد
الصورة يصبح عنصر رابع عايش داخل الصورة
بقوة الغريزة غريزة (حب المشاركة العاطفية )
ليصبح من الصعب عليه ترك الصورة بدون ما
يتوقف لدقائق ليعيش اللحظة الأسرية داخل الصورة
مستمتع بالصورة بطريقة لا إرادية .
